وَعَنْ أبي يَحْيَى صُهَيْبِ بْنِ سِنَانٍ قَالَ: قَالَ رَسُولُ الله ﷺ: عَجَباً لأمْرِ الْمُؤْمِنِ إِنَّ أَمْرَهُ كُلَّهُ لَهُ خَيْرٌ، وَلَيْسَ ذَلِكَ لأِحَدٍ إِلاَّ للْمُؤْمِن: إِنْ أَصَابَتْهُ سَرَّاءُ شَكَرَ فَكَانَ خَيْراً لَهُ، وَإِنْ أَصَابَتْهُ ضَرَّاءُ صَبَرَ فَكَانَ خيْراً لَهُ. رواه مسلم.نستفيد من هذا الحديث : (1 نقطة).
فضل الحياء.
أن مايحصل للمؤمن الصابر المحتسب في هذا الدنيا كله خير سواءكا ن خيرا أبشر ولا يحصل ذلك إلا للمؤمن.
الحث على الصدقة.
الجواب الصحيح للسؤال السابق هو أن مايحصل للمؤمن الصابر المحتسب في هذا الدنيا كله خير سواءكا ن خيرا أبشر ولا يحصل ذلك إلا للمؤمن.